هذه حدودي
عِنْدَما نُحاوِلُ اجْتِيازَ حُدودِنا إلى حُدودِ شَخْصٍ آخَر، عَلَيْنا أنْ نَسْتَأْذِنَ أوَّلًا.
فَكَما نَعْبُرُ مِنْ بَلَدٍ إلى آخَرَ بِاسْتِخْدامِ إذْنٍ لِلدُّخولِ يُسَمّى «تَأْشيرَة»، عَلَيْنا الاسْتِئْذانُ أوَّلًا عِنْدَما نَدْخُلُ بَيْتَ صَديقٍ أوْ غُرْفَتَه.
وهُناكَ حُدودٌ أُخْرى كَثيرَةٌ، يَجِبُ ألّا نَتَخَطّاها أبَدًا مَهْما حَصَل، كَيْ لا نَخْسَرَ أصْدِقاءَنا الَّذينَ نُحِبُّهم.
لَدى «ياسِر»، «سالي»، «ياسَمين»، «سَلْمى»، «شادي» و«فُؤاد»، أُمورٌ تُزْعِجُهُم، فَهَلْ يُخْبِرونَ أصْدِقاءَهُمْ بِما يُضايِقُهُم، ويَطْلُبونَ إلَيْهِمِ التَّوَقُّف؟
أمْ يُقَرِّرونَ الابْتِعادَ مِنْهُم؟
قصة عن احترام الحدود الشخصية وحدود خصوصية الآخر
Terms and Conditions
14-days return policy (conditions apply)
Shipping: 2-3 business days